أصبح الطريق الحزامية بدقاش يشكل كارثة بيئية بالجهة ويتعارض مع المشاهد الطبيعية لشط الجريد والواحات المحدثة ومع إمكانية تحويل دقاش إلى “بلدية سياحية” علما وإن هذه الطريق ترتادها العديد من الحافلات السياحية القادمة عبرالطريق الوطنية عدد 16. الطريق الحزامية “السياحية” تحولت إلى مصبّ للفضلات المنزلية وملجأ للحيوانات السائبة ومصدرا للحشرات السامة. في منظر كئيب يذّكر بمخلفات كارثة طبيعية تهدد المنطقة، فحيثما ولّيت النظر فلا ترى غير الفضلات المنزلية والأدخنة المتأتية من الحرائق.